الفصل 51
كان صباحًا ضبابيًا عندما خرج إستيبان للركض في هيئة ذئب، كان اسم ذئبه روي، وكان ذئبًا ضخمًا جدًا بالنسبة لشخص كان مجرد جاما، لكنه كان سياسيًا وقويًا مثلما يجب أن يكون ألفا.
كانت الرياح الباردة تهب على فرائه البني العسلي بينما كان يقفز من جانب إلى جانب وهو يركض، كان يحب البرد لأنه كان يذكره بنفسه، با...
Login and Continue Reading
Continue Reading in App
Discover Endless Tales in One Place
Journey into Ad-Free Literary Bliss
Escape to Your Personal Reading Haven
Unmatched Reading Pleasure Awaits You

Chapters
1. الفصل 1
2. الفصل 2
3. الفصل 3
4. الفصل 4
5. الفصل 5
6. الفصل 6
7. الفصل 7
8. الفصل 8
9. الفصل 9

10. الفصل 10

11. الفصل 11

12. الفصل 12

13. الفصل 13

14. الفصل 14

15. الفصل 15

16. الفصل 16

17. الفصل 17

18. الفصل 18

19. الفصل 19

20. الفصل 20

21. الفصل 21

22. الفصل 22

23. الفصل 23

24. الفصل 24

25. الفصل 25

26. الفصل 26

27. الفصل 27

28. الفصل 28

29. الفصل 29

30. الفصل 30

31. الفصل 31

32. الفصل 32

33. الفصل 33

34. الفصل 34

35. الفصل 35

36. الفصل 36

37. الفصل 37

38. الفصل 38

39. الفصل 39

40. الفصل 40

41. الفصل 41

42. الفصل 42

43. الفصل 43

44. الفصل 44

45. الفصل 45

46. الفصل 46

47. الفصل 47

48. الفصل 48

49. الفصل 49

50. الفصل 50

51. الفصل 51

52. الفصل 52

53. الفصل 53

54. الفصل 54

55. الفصل 55

56. الفصل 56

57. الفصل 57

58. الفصل 58

59. الفصل 59

60. الفصل 60

61. الفصل 61

62. الفصل 62

63. الفصل 63

64. الفصل 64

65. الفصل 65

66. الفصل 66

67. الفصل 67

68. الفصل 68

69. الفصل 69

70. الفصل 70

71. الفصل 71

72. الفصل 72

73. الفصل 73

74. الفصل 74

75. الفصل 75

76. الفصل 76

77. الفصل 77

78. الفصل 78

79. الفصل 79

80. الفصل 80

81. الفصل 81

82. الفصل 82

83. الفصل 83

84. الفصل 84

85. الفصل 85

86. الفصل 86

87. الفصل 87

88. الفصل 88

89. الفصل 89

90. الفصل 90

91. الفصل 91

92. الفصل 92

93. الفصل 93

94. الفصل 94

95. الفصل 95

96. الفصل 96

97. الفصل 97

98. الفصل 98


Zoom out

Zoom in