الفصل 8

فتح الباب، ودخل الغرفة وتوجه إلى مقعده الذي كان على الجانب الآخر من الطاولة. كان حلقي جافًا، ويمكنني أن أشعر بمدى رطوبة ملابسي الداخلية. كانت هذه هي المرة الثانية التي أستغرق فيها في أحلام اليقظة عنه ولم أستطع إلا أن أشعر أن اللوم يقع على المكتب الملعون أكثر من رغباتي الشهوانية.

كانت ميولي الشهواني...

Login to Unlock ChaptersPromotion