الفصل 41

من وجهة نظر مالكولم...

كما توقعت، كان نومي كشرنقة مغطاة بالقطن وأنعم صوف الأغنام. أصابع أمي في شعري، بالإضافة إلى هدوء روحها، أعطتني دفعة، مما جعلني أفهم أنه بالرغم من أنني مستنير، إلا أنني ما زلت رجلًا محدود الحكمة، رغم أن قلبي يتوق للمزيد.

استيقظت بإيمان متجدد. أحداث الليلة الماضية أصبحت الآ...

Login to Unlock ChaptersPromotion