الفصل 31

ترددت أميليا لوهلة، لكنها فتحت باب السيارة أخيرًا ونزلت منها. كانت تعرف أن هنري ما زال غاضبًا، وفكرت أن تركه يصطحبها إلى الداخل ربما يهدئ الأمور. في النهاية، لم يكن مجرد سائق أجرى عشوائي أو متحرش.

لماذا كانت تتصرف بتعالي؟ هنري نشأ في ظروف صعبة، وكان كبرياؤه حساسًا. ألم تكن تضربه في أكثر الأماكن إيل...

Login to Unlock ChaptersPromotion