136

توقفت أميليا عن محاولة ثنيها. "فقط كوني حذرة، حسناً؟"

طمأنتها زوي، "لا تقلقي عليّ."

تدخل هنري قائلاً، "سأذهب معك."

أومأت زوي برأسها.

عندما أوقف هنري السيارة، قادهم العنوان الذي أعطته إياه أميليا إلى منطقة ضواحي نائية، بعيدة عن مركز المدينة الصاخب. كانت المنطقة خالية من أي منازل أو علامات حياة، ب...

Login to Unlock ChaptersPromotion