الفصل 289

الينبوع الساخن المنعزل، المخبأ بين أوراق الشجر الكثيفة، كان يحمل مشهداً من الحميمية المذهلة.

أوليفيا، رمز الرشاقة والجمال، خطت إلى الماء المتصاعد بالبخار. كان جسدها النحيل، العاري، تحفة فنية بينما كانت قدماها الرقيقتان ترسمان تموجات على سطح الماء اللبني. ارتفع الماء الدافئ ليحتضن ساقيها، ثم ركبتيها...

Login to Unlock ChaptersPromotion