الفصل 325: زيارة كيليان.

(من وجهة نظر تايلور)

كان الغابة هادئة بشكل مزعج. ذلك النوع من الهدوء الذي يجعلك تشعر بالقشعريرة، وكأن الأشجار نفسها تحبس أنفاسها. كل صوت صغير كان يبدو عالياً. طقطقة النار. تحرك الأوراق. حتى دقات قلبي كانت تضج في أذني.

جلست بالقرب من اللهب، أحتضن ركبتي إلى صدري، أحدق في النار وكأنها تستطيع تهدئتي. ...

Login to Unlock ChaptersPromotion