الفصل 62

يلتف الحلم حولي، ناعمًا ومألوفًا في البداية. أعود طفلاً مرة أخرى، واقفًا على حافة البحر الأبيض المتوسط، والشمس تدفئ ظهري بينما أنظر إلى الماء.

وبجانبي، هناك هي - جدتي، كارا، رغم أنني كنت دائمًا أناديها "تيتا". تبدو تمامًا كما أتذكرها، جميلة بشكل لا يصدق، بوجه بلا عمر يمكن أن يكون في أي مكان بين الخ...

Login to Unlock ChaptersPromotion