134

الفصل 134: اللسان، يا سيدي

كاميلا

"حاضر."

تلك الكلمة وحدها جعلت بشرتي تشتعل وحماسي يتدفق في جسدي بينما كانت نظرات دومينيكو تظل عليّ. قمت بلف ذراعي وسحبت سحاب فستاني، وكل ما احتاجه هو الجاذبية وقليل من التشجيع حيث انزلقت الأشرطة عن ذراعي.

لحظة واحدة، فقط لحظة صغيرة، جعلتني أتردد وأمسك القماش بقوة...

Login to Unlock ChaptersPromotion