أنيرا

أستيقظ برأس ثقيل، كما لو أنني كنت أشرب طوال الليل. أنظر حولي وأدرك أنني في غرفة نومي، في منزلي، وأبتسم وأنا أرمي جسدي مرة أخرى على السرير.

لماذا أحضرني إلى هنا؟

نعم! أعلم أنه فعل. رائحته العطرة لا تزال عالقة في ملابسي. لبضع لحظات، شعرت وكأنني كنت أحمله. كان شعور دفء جسده مقابل البرد الذي يحيط بنا مر...

Login to Unlock ChaptersPromotion