42

الفصل 42: من منظور تالون

تمكنت من إرسال جاريد خارج الغرفة واستسلمت للاستمتاع بليلة هادئة من الراحة.

بمجرد أن تسربت أشعة الشمس عبر الستائر في صباح اليوم التالي، عاد جاريد بابتسامة ماكرة على وجهه.

"صباح الخير يا تالون"، قال بابتسامة عريضة، جالسًا على السرير. "هل نمت جيدًا الليلة الماضية؟"

نظرت إلي...

Login to Unlock ChaptersPromotion