الفصل 66
ها هي، جالسة في وضعية الراهب، عيناها مغلقتان - تنتظر. خلفها تتأجج نار كبيرة زرقاء وخضراء، وحرارتها تزحف على جلدي لكنها لا تحرق.
شعرها الطويل الأبيض الجليدي يتدلى على ظهرها ويجلس خلفها على أرضية الكهف، مسترخٍ. أعلم أنها تعلم أننا هنا. التواء شفتيها المتعجرف يثبت ذلك.
تبدأ صوفيا أولاً، "أليكوردا فير...
Log ind og fortsæt læsning
Fortsæt læsning i app
Opdag uendelige fortællinger på ét sted
Rejse ind i reklame-fri litterær lyksalighed
Flygt til dit personlige læserefugium
Uovertruffen læsepleasure venter på dig

Kapitler
1. تحذير!
2. مقدمة
3. الفصل 1
4. الفصل 2
5. الفصل 3
6. الفصل 4
7. الفصل 5
8. الفصل 6
9. الفصل 7
10. الفصل 8
11. الفصل 9

12. الفصل 10

13. الفصل 11

14. الفصل 12

15. الفصل 13

16. الفصل 14

17. الفصل 15

18. الفصل 16

19. الفصل 17

20. الفصل 18

21. الفصل 19

22. الفصل 20

23. الفصل 21

24. الفصل 22

25. الفصل 23

26. الفصل 24

27. الفصل 25

28. الفصل 26

29. الفصل 27

30. الفصل 28

31. الفصل 29

32. الفصل 30

33. الفصل 31

34. الفصل 32

35. الفصل 33

36. الفصل 34

37. الفصل 35

38. الفصل 36

39. الفصل 37

40. الفصل 38

41. الفصل 39

42. الفصل 40

43. الفصل 41

44. الفصل 42

45. الفصل 43

46. الفصل 44

47. الفصل 45

48. الفصل 46

49. الفصل 47

50. الفصل 48

51. الفصل 49

52. الفصل 50

53. الفصل 51

54. الفصل 52

55. الفصل 53

56. الفصل 54

57. الفصل 55

58. الفصل 56

59. الفصل 57

60. الفصل 58

61. الفصل 59

62. الفصل 60

63. الفصل 61

64. الفصل 62

65. الفصل 63

66. الفصل 64

67. الفصل 65

68. الفصل 66

69. الفصل 67

70. الفصل 68

71. الفصل 69

72. النهاية!


Zoom ud

Zoom ind